أحدث الأخبار

كلمة شكر وتقدير.

امتثالاً لقول الله سبحانه وتعالى: {ولا تنسوا الفضل بينكم} [البقرة: 237]، وقول النّبي r: “من لم يشكر النّاس لم يشكر الله”، أتقدم بالشّكر الجزيل لكلّ من ساهم وتبرّع لإخراج هذه القَصص، جزاهم الله خيراً، فيا ربّ في صحيفة أعمالهم، علم ينتفع به وصدقة جارية، وولد صالح يدعو له امتثالاً لحديث رسول الله r: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلّا من ثلاث …..”.

جزى الله عنّي طالباتي, اللائي سيكملن المسيرة من بعدي بتعليم هذه الموسوعة للأطفال ومن وقف معي في السّرّ والعلن وواكبني في مسيرتي الدّعويّة التي بلغت حتّى يومي هذا 27 عاماً.

جزى الله عنّي شبكة الألّوكة وبارك الله بجميع القيّمين عليها جزاهم الله خيراً وفي صحيفة أعمالهم…

أعيد وأكرّر شكري للجنديّ المجهول “الأستاذ فادي أحمد السّيّد” وزوجته الأستاذة نوال محمّد نبعة لمواكبتها معي في التّصحيح اللغويّ وبارك الله بجميع الإخوة والأخوات العاملين في مكتب الصديق جزاهم الله خيراً…

كما أعيد الشّكر لكلّ من وقف معي في إعداد هذه الموسوعة من الدّكتور يوسف المرعشليّ والدّكتور غسّان سنّو رحمه الله من لبنان إلى الأستاذة عبلة بساط جمعة والأستاذة ندى عيتاني…

أمّا من الأردن فالشّكر الجزيل للدّكتور صلاح الخالديّ بارك الله له بعمره وبجميع أعماله، والدّكتور ماجد عرسان الكيلانيّ رحمه الله لمواكبتي تربويّاً بعد دراسة كتابه:” هكذا ظهر جيل صلاح الدّين الأيّوبيّ وهكذا عادت القدس”…

وأتقدّم بالشّكر الجزيل للدّكتور خالد الصّمديّ من المغرب لرفع الرّوح المعنويّة لديّ لإتمام العمل وإخراجه منتجاً مفيداً للجميع.

كما أعيد وأكرّر شكري للأستاذة هيام كامل عيتاني خشّوف لصبرها ولسعة صدرها في إعادة صياغة الأفكار وفي التّصحيح اللغويّ لجميع أعمالي من غير استثناء بارك الله بها وبعمرها وجعلَه في ميزان حسناتها.

وأشكر الأخت الأستاذة فاطمة سعيد الشّبعان لمجهودها المبذول للوقوف معي في صف الكتب من الإعداد إلى الانتهاء من الطباعة جزاها الله خير الجزاء ويا ربّ يسدّد خطاها في مسيرة حياتها.

وفي الختام أقدّم الشكر إلى أهلي وأولادي هذه الموسوعة ليتذكّروني بها بعد وفاتي ويذكّروا الأحفاد بمسيرتي الدّعويّة لإخراج هذه الموسوعة…

ولن أنسى زوجي الشّيخ أحمد سعيد بصبوص الذي ساندني في مسيرتي وشجّعني يوم يئست من قوم لا يريدون أن يعلموا الخبر اليقين.

 زوجي الحبيب دمت لي داعماً ومؤيّداً وعوناً ومشجّعاً بارك الله لك وبك وجزاك الله خيراً.

كما وأدعو الله عزَّ وجلَّ أن يجزي عنّي خير الجزاء، الأستاذ يوسف آغا لمساهمته في التّقديم الإعلانيّ عبر مواقع التّواصل الاجتماعيّ جزاه الله خيراً.

وأخيراً جزى الله عنّي خير الجزاء كلّ من قرأ وأسهم في نشر هذه السّلسلة على أرض الواقع في بيروت، جزى الله الجميع عنّي خيراً.